Facts About الاحتراق النفسي للأم Revealed
Facts About الاحتراق النفسي للأم Revealed
Blog Article
يعد اتباع نظام غذائي متوازن ومغذي ضروريًا لدعم الصحة العقلية للأمهات طوال رحلة الحمل وفترة ما بعد الولادة. يمكن للأمهات تحسين صحتهن العقلية من خلال دمج مجموعة متوازنة من الأطعمة الغنية بالمغذيات في الوجبات اليومية، مثل الفواكه، والخضروات، والحبوب الكاملة، والبروتينات النباتية، والدهون الصحية. علاوة على ذلك، يُعد الحفاظ على مستويات مناسبة من السوائل داخل الجسم أمرًا ضروريًا للحفاظ على الوظيفة الإدراكية ومستويات الطاقة، مما يساهم في الصحة العقلية الشاملة.
يمكن أن يؤدي أيضًا إلى ضعف وخلل بالجهاز المناعي، مما يجعل الآباء أكثر عرضة للإصابة بالإصابة بالأمراض.
ولذلك قد يزيد من الضغوط اليومية على الآباء، مما يجعل من الصعب الحفاظ على التوازن النفسي والجسدي. كما في حالات التوحد وغيرها
لا يوجد مراحل محددة للإصابة بالاحتراق النفسي، ولكن التعرض للإجهاد والتعب والإرهاق يتسبب في الإصابة بالاكتئاب، إذا لم يستطيع الشخص التخلص من الاحتراق النفسي.
وعلى العكس من فرودنبرج الذي أكد في توصيفه للمرض على العوامل الفردية ، تعول ماسلاك أكثر على بيئة العمل والظروف المحيطة به كأسباب لظهور متلازمة الاحتراق النفسي.
ففي السبعينيات، كان فرويدنبيرجر مديرَا لإحدى مستشفيات اليوم الواحد، وهي عيادة مجانية تستقبل مرضى الإدمان، تقع في حي لوور ايستيت سايد بنيو يورك، وتعتمد ، بصفة أساسية، على بعض الشباب من المتطوعين. وقد بدأت ملاحظات فريدنبيرجر برصد حالة عدد من هؤلاء المتطوعين انتهى بهم الأمر إلى فقدان تام للدافعية في العمل بعد ما يقرب من عام واحد.
يمثل التعامل مع نور الأطفال الذين يواجهون مشكلات سلوكية أو احتياجات خاصة تحديًا كبيرًا لكثير من الآباء والأمهات.
في المشهد الحديث للأبوة والأمومة، يتم الاعتراف بالأمومة الواعية باعتبارها نهجًا أساسيًا لتربية أطفال أصحاء وسعداء. في جوهرها، تؤكد الأمومة الواعية على أهمية الوعي باللحظة الحالية، والتعاطف مع الذات، وممارسات التربية المتعمدة.
وقادت دراسة هذه الفئات المهنية هؤلاء الباحثين إلى إدراك أن مواجهة الألم والفشل المتكرر تعد من الأسباب الحاسمة في ظهور أعراض متلازمة الاحتراق النفسي . وقد تم تصنيف هذا المرض، في بداية الملاحظات الأولية، على أنه متلازمة نفسية خاصة بالمهن "القائمة على مساعدة الآخرين".
عندما تتعرَّض للضغط النفسي والتوتر، فقد تدفعكَ نفسك إلى الانعزال عن العالم. وبدلًا من ذلك، تواصل مع العائلة والأصدقاء وكوِّن روابط اجتماعية.
خلال عملية التأمل الذاتي، عليك أن تركِّز وتهدئ دفق الأفكار المختلطة التي قد تتزاحم في ذهنك وتسبب لك التوتر. حيث إن التأمل الذاتي من شأنه أن يمنحك الشعور بالهدوء والسلام والتوازن الذي يمكن أن يفيد صحتك النفسية وصحتك العامة على حد سواء. كما أن التأمل الذاتي يساعد على تحسين سلامتنا البدنية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تعد المراقبة الدقيقة، والوصول إلى موارد الصحة العقلية، واتباع نهج متعدد التخصصات، يشمل مقدمي الرعاية الصحية والمعالجين وشبكات الدعم الاجتماعي، ضرورية لتعزيز رفاهية هؤلاء الأمهات وضمان النتائج المثلى لأسرهن.
يُمكن للاستشاريين المتخصِّصين أو اختصاصيي المعالجة مساعدتك في تحديد مصادر التوتر ومعرفة أدوات جديدة للتأقلُم معه.